القائد محمد سعيد إيزدي "الحاج رمضان" في مجمع الإمام المجتبى (ع) في الضاحية الجنوبية لبيروت.
الحاج رمضان هو شهيد فلسطين الإيراني وأفنى عمره في خدمة فلسطين
الحاج رمضان كان قائدًا في موقعٍ حساس عن عمر 19 سنة
عمل الحاج رمضان في مكتب فلسطين المعني عن التنسيق مع الفصائل الفلسطينية
الحاج رمضان أمضى وقتًا طويلًا في مرج الزهور مع الفلسطينيين المبعدين
الحاج رمضان كان يحرص على وحدة الفصائل الفلسطينية ويحرص على أن يكون حزب الله على مقربة منهم
الحاج رمضان قال إن "طوفان الأقصى معجزة لم تحققها أي قوة مقاومة وإن الأقصى والقدس يرفعان من يخدمها"
الحاج رمضان كان يعتنق نظرة الإمام الخميني تجاه الكيان الصهيوني على أنّه غدّة سرطانية
نظرة قادتنا تقضي بأنّ فلسطين قضية إنسانية وليست مسألة جغرافيا ما يعني أنّ على الجميع نصرتها
الحاج رمضان قدِم إلى لبنان بعد يومين على شهادة السيد نصر الله ليضع نفسه بتصرف حزب الله
الحاج رمضان رجل عرفاني متواضع وذو هيبة وكان عاشقًا للإمام الخميني والإمام الخامنئي
أتوقف عند الكارثة الكبيرة التي حصلت بانفجار المرفأ في 4 آب الذي أحدث جرحًا كبيرًا في لبنان
ندعو للاسراع في انجاز المحاكمات والتحقيقات بعيدًا عن التسييس الذي أخّر النتيجة إلى هذه الفترة.
لبناء لبنان وتثبيت الاستقرار يجب علينا التشارك والتعاون في إطار وحدة وطنية ووضع الأولويات التي تؤسّس لكل الواقع اللبناني وعدم الخضوع للوصاية الأميركية أو غيرها
اتفاق وقف إطلاق النار هو اتفاق غير مباشر أبرز تعاونًا وثيقًا بين المقاومة والدولة وهو من أرقى أشكال التعاون حيث سهّلت المقاومة للدولة كل الاجراءات المطلوبة في الاتفاق بدون أي تأجيل
حزب الله التزم التزامًا تامًا ببنود اتفاق وقف إطلاق النار ولم يُذكر أي خرق تجاه العدو أو بالتعاون مع الدولة
"اسرائيل" انقلبت على الاتفاق وخرقته آلاف المرات